تصدر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عناوين الصحف [1] [انكليزي] مرة أخرى عندما أشار [2] إلى إسرائيل بأنها “دولة عنصرية” خلال خطابه في مؤتمر الأمم المتحدة حول العنصرية المقام في جنيف، سويسرا. غادر مندوبو عدة دول أوروبية المؤتمراحتجاجاً على تعليقات أحمدي نجاد.
وقامت جمهور بنشر [3] فيديو يظهر مغادرة الدبلوماسيين.
وقام المعلقون بإظهار نقاط التشابه بين هذه الحادثة وخطاب الرئيس الإيراني في جامعة كولومبيا [4] [انكليزي] في نيويورك في 2007.
ويقول غمّار أن الإيرانيين قد تعرضوا للإذلال أمام المجتمع الدولي مرة أخرى على يد رئيسهم. حيث كتب [5] [فارسي]:
رئیسجمهوری که در کشورش هر روزه شاهد نقض گستردهی حقوقبشر هستیم …زنان از کوچکترین حقوق انسانی که لباس پوشیدن است محروم هستند و در زندانهای آن پر از زندانبان عقیدتی و سیاسی است..، خیلی خندهدار و تلخ است که در سازمان ملل از نژادپرستی و نقض حقوقبشر در کشورهای دیگر حرفی بزند
وقال [6] [فارسي] زارهبين أن المشهد الذي يغادر فيه الدبلوماسيون يظهر كم نحن مكروهون في العالم. “يا لنا من أمة مسكينة حيث هذا المتسكع [أحمدي نجاد] هو الرئيس… كيف يمكن لنظام يضطهد البهائيين وغيرهم في إيران أن يدعم حقوق الفلسطينيين”.