تسرد كسينيا سيمينوفا على موقع OpenDemocracy.net ردة قعل سكان جزيرة سخالين الروسية على الوضع الراهن في اليابان “لدي بعض الأصدقاء في اليابان (…) و قد علموا بما يجري الآن في الشرق الأقصى الروسي من خلال معارفهم عن طريق الإنترنت. إن تنهداتهم عميقة وابتسامتهم حزينة، كما أنّ درجة هلع الناس هناك أكثبر من هنا. بدورها”. وفي مدونة GlobalPost تلحظ ميريام إلدير من آراء بعض من نجوا من كارثة تشيرنوبيل الذين يرون اختلافاً بين مأساة العام 1986 والكارثة في فوكوشيما اليوم.