مقالات من مارس - آذار, 2011
البرتغال: جيل الاحتجاجات، أحمق وبائس
اندلعت الاحتجاجات !!! وها جيل البؤس يتظاهر في شوارع البرتغال وغيرها اعتراضاً عن كون 23% من الشباب عاطلين عن العمل و مئات الآلاف غيرهم يعانون من ظروف عمل مريبة. مدعم بنشيد وبعض الثورة وعدم الامتثال، فهل هذا الجيل أخرق؟
البحرين: إعلان حالة الطوارئ
في 15 مارس 2011 بعد شهر واحد من بداية الاحتجاجات البحرينية في 14 فبراير في العاصمة المنامة، أعلن صاحب السمو الملكي حمد بن عيسى آل خليفة حالة الطوارئ في البلاد، وإعطاء السلطة الكاملة للجيش لحماية الأمن القومي.
اليابان: أوناجاوا، المدينة التي عرفتها يوماً
رواية شخصية لما حدث أثناء إخلاء مدينة أوناجاوا بولاية مياجي ترويها مستخدمة تويتر @kombu_s التي أخليت إلى مدينة سينداي. أيضاً هي نشرت بعض التوييتات والصور قائلة: "أنا مجرد إنسانة عادية ذهبت فقط لإحضار أهلها."
العالم العربي: ما مدى أهمية استخدام الإنترنت؟
من خلال النقاش الدائر والمستمر حول دور الإعلام الاجتماعي في الثورات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يبزغ استفسار أخر وهو: إلى أي مستوى يؤثر مقدار الوصول للإنترنت في تحديد دور الإنترنت والإعلام الاجتماعي في هذه الثورات؟ ترصد جيليان يورك تحليلات متعددة حول تأثير نسبة دخول الإنترنت على كفاءة تنظيم الإعلام الإجتماعي.
مصر: ميدان التحرير كعالم أفلاطوني مصغر
هناك وجه آخر للثورة المستمرة في مصر والتي تتمثل في حياة الناس المرابطين في ميدان التحرير. ففي الأيام ال12 الماضية، ظلوا هؤلاء في الميدان يأكلون ويشربون ويهتفون ويعيشون ببساطة حياتهم هناك ليلاً نهاراً. فالحياة هناك لها إيقاعها الخاص الآن والروح المنتشرة تمثل مدينة أفلاطونية (يوتوبيا) مصغرة.
اليابان: الزلزال، كما عايشته
تخبرنا ميو عن تجربتها [بالانجليزية] مع الزلزال العنيف البالغ قوته 8.9 درجة على مقياس ريختر الذي ضرب السواحل الشمالية الشرقية لليابان أمس. تقول المُدوِنة أنها كانت داخل متجر في طوكيو ورأت أن “الأمور لم تبدُ غير طبيعية”.
مصر: وائل غنيم هو بطلنا
ظل المصريون لأيام يبحثون عن وائل غنيم في أقصى الأركان وأدناها ويشغل وائل منصب المدير الإقليمي لشركة جوجل وقد فُقد في السابع والعشرين من يناير. واليوم تم إطلاق سراح غنيم من الاحتجاز وقد تحدث عن تلك المحنة.
مصر: هل عمرو موسى بديل مقبول لمبارك؟
الأمين العام للجامعة العربية وأحد الموالين للرئيس السابق مبارك، عمرو موسى يريد أن يصبح الرئيس القادم لمصر يوجد مجموعة من ردود الفعل، والمصريون لا يزالون يدعون إلى استقالة الرئيس حسني مبارك لليوم 12 على التوالي. هذه بعض التعليقات على تويتر
العالم العربي: تنافس المدونين في مسابقة أرابيسك
يتنافس المدونون العرب على جوائز أفضل المدونات العربية، أرابيسك، التي في طور التحكيم الآن. تم تحديد أعلى 20 ترشيح في أربع فئات، وتعلن نتيجة المسابقة بداية شهر أبريل/ نيسان. تخبرنا هيفاء الرشيد المزيد عن المسابقة.
مصر: الهجوم على أمن الدولة
لم يمر وقت كثير على إقالة رئيس الوزراء المصري السابق الفريق أحمد شفيق، حتى هاجم بعض المصريين مقرات أمن الدولة في مدن مختلفة مثل الإسكندرية والإسماعيلية في يوم 4 مارس، ومهاجمة مقر أمن الدولة مدينة نصر بالقاهرة في 5 مارس بيد آلاف المتظاهرين المصريين. ولوحظ قيام ضباط أمن الدولة المضنية لحرق وفرم الكثير من الملفات في محاولة لإخفاء ما اقترفوه من إهدار لحقوق الإنسان المصري في العقود السابقة.
مصر: هاتف أيمن نور المسروق والرسالة الكاذبة
سلوك غريب بدر من حساب السياسي المصري أيمن نور على موقع تويتر الليلة الماضية - بداية إظهار نيته بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، بعدها رسالة تنص على إنه لم يقرر بعد وأن هاتفه المحمول، المتاح له الدخول إلى حسابه على تويتر قد تمت سرقته. إليكم تفاعل الناس على تويتر عن هذا الحدث.
مصر: احتجاجات وتصادمات عند مبنى أمن الدولة بالإسكندرية
في فصل آخر من الثورة المصرية المستمرة، حاصر الناس المبنى الرئيسي لأمن الدولة في الإسكندرية وذلك عشية الرابع من مارس، يعد أمن الدولة العنصر الأكثر كراهية ضمن قوات الشرطة في نظام مبارك، فقد تصرف بدون مساءلة أو عقاب على مر عقود ومن الطبيعي أن يصبح المقر الرئيسي بالإسكندرية نقطة تمركز...
مصر: كيف بدا ميدان التحرير في يوم التحرير
اختلطت بالأمس مشاعر المصريين. ويخبرنا طارق عمر عن شعوره هو وبعض المدونين المصريين الذين شهدوا سقوط مبارك - الرجل الذي حكم دولتهم لمدة ثلاثون عاما واضطر أخيرًا للتنحي لان الناس صاحوا بصوت واحد: ارحل!
الصين: تحرش جنسي سافِر في حفل زفاف صيني
أبلغت أوليفيا من China Hush عن حالة تحرش جنسي سافِر حدثت مؤخرًا في حقل زفاف صيني. حيث تعرض 9 من وصيفات العروس لانتهاك حرمتهن ظاهريًا من قبل أصدقاء العريس المرافقين له على مرأى من الأقرباء والأصدقاء.
مصر: “أكتب للتاريخ “
وتتواصل احتجاجات مصر جاذبة معها ليس فقط انتباه الشعب المصري بل شعوب المنطقة والعالم بأسره. ونتعرض في تلك الرسالة إلى كلمات احدي المدونات التي تذكر كل من يسول له ضميره أن يتعاطف مع الرئيس حسني بكيفية وصل الأمور في مصر إلى هذا الحد.
