يُشير باكاري جي على مدوّنة مغاربية إلى الأحداث العنيفة التي حصلت في مدينة كيهيدي [1] بين 24 و30 سبتمبر 2011، حيث يخشى الزنوج من تحوّل الإحصاء الجاري حالياً إلى وسيلة للتمييز العنصري في المستقبل تجعلهم في وضع مواطنين من الدرجة الثانية. ويوضّح بابكر جاستين نجاي أن الموريتانيين السود هم وحدهم من تطلب منهم [2] وثائق لإثبات جنسيّتهم الموريتانيّة.
موريتانيا: الموريتانيّون الزُّنوج يتظاهرون ضدَّ الإحصاء
· بقلم Lova Rakotomalala ترجم المقالة إلى (fr) Claire Ulrich, أبرهام بن أبرهام
التصنيفات: جنوب الصحراء الكُبرى - أفريقيا, موريتانيا, الأعراق والأجناس, حكم, شباب, صحافة المواطن