يتعرض الفيلم الوثائقي ولدت يوم 13 من ديسمبر بواسطة بريسيلا باديا إلى انتهاك لحقوق الإنسان الذي تعرضت له جماعة وايوو، من السكان الأصليون. حيث تم استخراج بطاقات قومية لهم بأعداد كبيرة من أجل التصويت في أوقات الانتخابات، ذُكر في كل البطاقات أنهم جميعا ولدوا في نفس التاريخ بالإضافة إلى أسماء مُختلقة مُهينة؛ لم يلاحظوا أي من تلك الانتهاكات لأنها بالإسبانية التي لا تعد لغتهم الأصلية.