ظهر فيلم وثائقي على موقع يوتيوب عن تعدين النحاس في زامبيا وتأثيره السلبي على المجتمع وحتى الآن تمت مشاهدته أكثر من 6,000 مرة.
تم ذكر فيلم “زامبيا: نحاس جيد، نحاس سيئ” لأول مرة في الفضاء التدويني في مدونة زامبين إيكونوميست، كتب مؤسس المدونة شولا موكانجا:
A powerful documentary on the economic plunder of copper mining in Zambia and the associated environmental damage. These are issues we have discussed many times on this website but it is good to see them brought together in this video. The video was produced April 2012. Sadly, it takes non-Zambian journalists to put a documentary like this together. Where are our investigative journalists?
وثائقي قوي عن سرقة تعدين النحاس في زامبيا والتلف البيئي المصاحب لهذا الأمر. تلك قضايا وأمور ناقشناها مرات عدة في هذا الموقع لكن من الجيد رؤيتها مجمعة في هذا الفيديو. تم إنتاج الفيديو في أبريل/نيسان 2012. للأسف، لم يقم أي صحفي زامبي بإعداد وثائقي كهذا. أين صحفيينا الاستقصائيين؟
وصل العديد من مستخدمي الإنترنت إلى الفيديو. علق جورج شيسينجا:
i really do not even know what to say but all i can say is that i feel so disgusted and i really do not know what we can do and what we shall do to make the dice fall in our favor as zambians one day
لا أعرف حتى ماذا أقول بحق لكن كل ما يسعني قوله هو شعوري بالاشمئزاز وحقا لا أدري ما يمكننا فعله وما يجب علينا فعله حتى يسقط النرد لصالح الزامبيين يوماً ما
يتحسر TheJosok:
Cry our beloved country.
Why should we remain poor when a coveted product is plenty and mined at the expense of the locals’ health
أبكي على بلدنا الحبيب.
لماذا يجب أن نظل فقراء مع وجود منتج مطلوب موجود بوفرة ويتم استخراجه على حساب صحة المحليين
كتب gogohasme2:
[…] i am zambian too and after watching this i think we need to come up together and try to fight for our country and not just watch the video and let go we need to come up with something,we are not going to say MMD OR PF HAVE DONE THIS ,,we can stand up and let our voices be heard ..
أنا زامبي وبعد مشاهدة هذا الوثائقي أعتقد أنه يجب أن نجتمع جميعاً ونحاول أن نحارب من أجل بلادنا وأن لا نقف مكتوفي الأيدي نشاهد وحسب يجب أن نخرج بشيء ما، لن نقول أن حركة الديمقراطية المتعددة الأحزاب أو الجبهة الوطنية فعلوا هذا، يمكننا أن نقف ونجعل صوتنا مسموع ..
أقل ما يمكن للزامبيين أن يأملوه أن لا يرى القادة السياسيون هذا الوثائقي فحسب لكن أن يفعلوا أي شيء حيال الأمر أيضا.