“بكفي نطرة، من حقنا أن نعرف مصيرهم” هكذا سميت المسيرة لإدانة تقاعس السلطات اللبنانية [1] من المكان التي إجتمع فيه أهالي المخطوفين لأول مرة منذ ٣٠ سنة في كورنيش المزرعة. كتبت مدونة جدران بيروت [2] عن حراك يوم السبت 17 نوفمبر / تشرين الثاني بحثاً عن المفقودين.
لمعرفة المزيد عن الموضوع يرجى قراءة مقال لبنان: قضية المفقودين والمخطوفين تعود للواجهة مرة أخرى [3].