يروي أنطوان غان قصة فريدة عن وصول الفانيليا إلى مدغشقر وجزيرة ريونيون عبر خليج المكسيك [2]. يشرح غان كيف جلب تجَّار الجملة الأوروبيون الفانيليا المكسيكية تلبيةً لرغبة الملك لويس الرابع عشر الذي أراد زراعتها في جزيرة ريونيون إلا أن محاولته باءت بالفشل. حتى وجد عبدٌ ريونيونيُّ شاب، يدعى أدمون ألبيوس [3]، حلًا لهذه المشكلة؛ حيث اكتشف طريقة يدوية لتلقيح نبات الفانيليا. وتعتبر مدغشقر اليوم أهم منتج للفانيليا في العالم.
رحلة قرون الفانيليا من المكسيك إلى مدغشقر
· بقلم Lova Rakotomalala ترجم المقالة إلى (fr) Claire Ulrich, Farah Semsemieh - فرح سمسمية
التصنيفات: أمريكا اللاتينية, جنوب الصحراء الكُبرى - أفريقيا, المكسيك, مدغشقر, بيئة, تاريخ, تصوير, سياحة وسفر, صحافة المواطن, علم