حيوانات الرسوم المتحركة مثل النمل، الطيور، والخنزير البري لا تعد عادة صور لأعضاء منتجة في المجتمع…لكن، لم لا؟

بعد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2007، جرفت كينيا موجة من العنف القبلي بين جماعاتها العرقية التي تبلغ 70 جماعة عرقية. نتج عن النزاع أكثر من 100 قتيل وأكثر من 500,000 شخص تم تهجيرهم.

“Kenya Ni Jina, Nchi Ni Wewe” – Kenya’s just a name, you are the country

كينيا مجرد اسم، أنت البلد

هذا هو شعار حملة وازي، حملة توعية عامة ضد العنف الذي حدث في 2007/2008. هدفهم الرئيسي إعداد وبث إعلانات عامة على محطات التليفزيون الكيني وعلى الإنترنت.

استخدام الفكاهة والرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد لتعزيز السلام والحكم الرشيد، ينشرون هذه الفيديوهات عبر شبكات التواصل الاجتماعي.

ينعكس هدفهم في فيديوهاتهم، حث وتشجيع الشعب على اختيار قادة يتميزون بالنزاهة (أو في هذه الحالة، حيوانات الغابة!):

يحثون ويشجعون الشعب (أو…الطيور…) للعمل معاً ضد القبلية والتعصب:

رسالتهم إيجابية وراقية. إليكم ما يقولون في أحدث فيديوهاتهم:

…it's about how we use our diversity to achieve the Kenyan dream! How we use our different views and customs to build one cohesive society! This video is about the Kenyan success story…

كيف نستخدم تنوعنا لتحقيق الحلم الكيني! كيف نستخدم ونستغل اختلافنا…آرائنا، وعاداتنا لبناء مجتمع واحد متماسك! هذا الفيديو عن قصة النجاح الكيني

يمكنكم مشاهدة باقي الفيديوهات على يوتيوب ومتابعتهم على تويتر.