يكتسب فن الشارع في أمريكا اللاتينيةأهمية ثقافية كبرى، فقد أثرت الحركات الاجتماعية والثورية في المنطقة بإعطاء صوت للقطاعات الغير مسموعة من السكان. بالطبع، ليس كل فن الشارع سياسي أو اجتماعي المنحى في المحتوى، لكنه كثيراً ما يحدد نظرة هادفة ومثالية سامية.
نيك ماكويليم، والذي يكتب في مدونة الأصوات والألوان، تصفح متجر أمازون على الإنترنت “لمعرفة ما هو المتاح بسهولة لأولئك الذين يرغبون في موضوع فن الشارع في أمريكا اللاتينية.” يوصي نيك بستة عشر كتاباً حول هذا الموضوع، حيث تغطي بلدان هاييتي والبرازيل وشيلي وأوروجواي وكولومبيا والمكسيك والأرجنتين وغيرها.