مر الملايين من مواطنى بنجلادش بأيام وليالي متوترة. مع تفاقم الأزمة السياسية، والمواقف الصارمة التي اتخذتها أحزاب الاستقطاب السياسي والانتخابات العامة القادمة فى الخامس من يناير / كانون الثاني 2014، والتي قاطعتها أحزاب المعارضة الرئيسية، كلها تشير إلى حلقات مفرغة من المواجهات الدامية بين الحكومة الحالية والمعارضين.
يشرح محبوبل كريم سهيل [1]خلفية الاضطرابات السياسية في بنجلاديش والأمل في المستقبل.