يعمل موقع موخيرموندي بإدارة المتخصص في الاتصالات البيروفي اكسفير مدينة المقيم في بلجيكا على نشر حملة توعية: “إنها فتاة” ضد قتل الفتيات في الهند والصين:
Girls are killed in a gendercide routine in any one decade than people were slaughtered in all the genocides of the twentieth century. Incredibly, however the issues involved have barely registered the attention of the international community. How to explain the strange silence in the face of the biggest human right issue?
عدد الفتيات اللواتي قُتلن بشكل منتظم نظراً لجنسهن في عشر سنوات يعادل عدد الناس القتلى في جميع جرائم الإبادة الجماعية في القرن العشرين. بشكل لايصدق، بالكاد أثرت هذه القضية انتباه المجتمع الدولي. كيف يمكن تفسير هذا الصمت الغريب في مواجهة أكبر قضية حقوق الإنسان؟
المقال يتضمن مقابلة مع إيفان غري ديفيس، منتج فيلم وثائقي “إنها فتاة!” الذي يقول “لم أكن أعتبر نفسي ناشط حتى بدأت إنتاج وإخراج “إنها فتاة”.