في ديسمبر/كانون الأول عام 2004. كان عليك أن تكون طالبًا جامعيًا لتعرف فيسبوك ولم يكن تويتر موجودًا بعد ، وكان المتحرشون الالكترونيون يعيشون تحت الجسور في القصص الخيالية. كانت هواتفنا غبية، وكان هناك تسريب شيء تقوم بالاتصال بعامل السباكة لإصلاحه، وما زالت هناك بعض الأشياء التي لم يبيعها موقع أمازون. كان هناك مجموعة متنوعة من المواقع الإخبارية المستقلة، وكان التدوين على قيد الحياة وبصحة جيدة وتحدثنا بالفعل مع بعضنا البعض عبر الإنترنت. في هذه الحقبة ولدت منظمة جلوبال فويسز.
منذ 15 سنة! إذا قسناها بعمر الكلاب تصل إلى 110 [1] سنة. وإذا قسناها بسنوات الإنترنت فستكون ألف سنة.
نود اليوم أن نتوقف لحظة لنشكر مجتمعنا العالمي الرائع من المساهمين وقرائنا المؤيدين والمساندين لمنحهم جلوبال فويسز القوة والقدرة على الصمود. منذ عام 2004، ساعدنا في إعداد بعض من أكبر القصص في العالم. نشرنا ما يقرب من 100 ألف قصة، وأنشأنا أقسامًا مخصصة لتمكين المجتمعات المحلية والممثلة تمثيلًا ناقصًا لاستخدام الوسائط الرقمية [2] والدفاع عن الحقوق الرقمية على الإنترنت [3]، وكذلك بناء مجتمع ترجمة [4] يترجمون لأكثر من 51 لغة. بدونك، لن يكون هناك أصوات عالمية.
ساعدنا في المتابعة 15 سنة أخرى.
نعني حقًا أننا نحتاج إلى مساعدتكم. التبرعات من الأفراد تساعدنا في الحفاظ على استقلالنا وتتيح لنا المخاطرة بالنمو والتغيير. نرجو دعمنا اليوم! [5]