مقالات من يونيو - حزيران, 2017
التخلّي عن مصرية تيران وصنافير: بين النقد والشرعية والغضب العام
في مواجهة الرأي العام، يتنازل السيسي عن سيادة مصر على جزيرتيّ البحر الأحمر تيران وصنافير للمملكة العربية السعودية, والغضب يعمّ الشوارع المصرية.
الحرب على تجار المخدرات في المكسيك تضع الجميع هدفًا لها
الارتفاع في معدلات استخدام أدوات التجسس الإلكتروني تشي بتحولها إلى سلاح أساسي في النزاع الداخلي في المكسيك
إحدى عادات الزواج في الصين، تسمح بالأعتداء الجنسي على وصيفات العروس
"تلعب وصيفات العروس دور شديد الخطورة إذ يمكن أن يتعرضن للاعتداءات الجنسية والاغتصاب... والان الموت"
تقرير المواطن الرقمي: مشروع قانون في مصر يقترح بإغلاق وسائل التواصل الاجتماعية
في الوقت الذي يدعم فيه البرلمان المصري زيادة تقييد حرية التعبير، تحظر تركيا موقع ويكيبيديا، وتغلق روسيا "وي شات"، ويبدو أن المملكة المتحدة لن تتوقف عن التجسس.
شبابيك الليل المُتعَبَة بين غازي عنتاب ومدينة الباب
أحيانا يذهب تخميني لتخيل شبابيك لأبنية دُمرت بشكل كامل. كم من أحلام فيها رُدِمَتْ مع ساكنيها؟!
الثورة السورية تتجه للمجهول
أدى تبدل الظروف الدولية والميدانية بعد ست سنوات من اندلاع الثورة السورية، لطغيان وجود التنظيمات المتطرفة على المجموعات المقاتلة المعتدلة السورية التي لا تفعل شيء للحيلولة دون ذلك.
كيف تذكر الفلسطينيون خمسون عامًا من الاحتلال الإسرائيلي
"الاحتلال يعني ألا تكون قادر على زيارة أقربائك الذين يبعدون عنك مسافة 10 دقائق...دون إذن من المُحتلين"
معركة الرقة تبدأ ومصير مجهول للسكّان المحليين
يقول أحد المدنيين المتواجدين في مدينة الرقة "نحن نعيش في جحيم أشبه بجحيم الموصل، فلم نعد نستيقظ إلا على أصوات المدافع والطائرات وتساقط القذائف فوقنا:
جامعة ألمانية تسعى إلى توفير التعليم العالي للاجئين عبر الإنترنت
بإمكان الطلاب الالتحاق في مقررات دراسية دون إثبات للهوية، وبشكل مجاني. الوقت الوحيد الذي يحتاج فيه الطالب لتأكيد هويته مع الجامعة هو عند التخرج.
تشريد أكثر من 70 ألف إنسان في اشتباكات بين الجيش الفلبيني ومنظمة تدعم داعش
فرار آلاف العائلات وتشريد الأبرياء من منازلهم في مدينة مراوي، الفلبين، هروبًا من الاشتباكات.
!جراحو التجميل يمرغون الأنف الأرمني
في حين يعتز الأرمن بهويتهم الوطنية، يبدو أن موضة التخلي عن "الأنف الأرمني" تشي ببعض التناقض.
حكايات صغيرة من مدارس سوريا الأسد
"كانت المدارس في سوريا، أيام كنت طالباً فيها (حتى اليوم ما زال الشكل نفسه وإن اختلفت بعض التفاصيل)، أشبه بالسجون، جدران عالية ونوافذ مسيّجة ومعلمون يضربون طلابهم بالعصي مختلفة الأشكال وأساتذة تدريب عسكري أشبه بالضباط يعاقبون الطلاب عقوبات عسكرية."