مقالات من أكتوبر - تشرين الأول, 2017
ضائع بين أطلال صناعة الشاي في جورجيا العهد السوفييتي
"في ليتوري، لم يكن هناك أي شخص عاطل عن العمل، وكان الجميع يعملون إما في المزرعة أو المصنع."
إتاحة أكثر من ألف فيلم تشيليّ تتنوع ما بين الوثائقية والقصيرة للمشاهدة على الإنترنت
لديك فضول حول السينما والثقافة التشيلية؟ لا تبحث بعيدًا!
كيف ينشر اليابانيون أشياءهم لتجفّ
بعض اليابانيين يجدون متعة بنشر الملابس ، في حين أن البعض الآخر يبدو غير مبالٍ بهذه المهمة.
متطوعو ویكیبیدیا العربية ينظمون مؤتمرهم الثالث بالقاهرة!
متطوعو ویكیبیدیا ينظمون مؤتمر ويكي عربية بالقاهرة!
إجراء الأبحاث الطبية في أفريقيا: الفرص والمفاهيم الخاطئة
"نظرًا إلى تاريخ تمويل المساعدات، فإنه يتمُ دعم كل دولار يصرفُ بدولار آخر لضمان الحد من الاحتيال".
العمل الجماعي في جزر فارو بديل عن ترجمة غوغل
ماذا تفعل عندما لا تظهر لغتك الوطنية في ترجمة غوغل؟ إذا كنت من جزر فارو فليس عليك إلا أن تحشد مصادر حلولك الخاصة.
الصحفيون المكسيكيون يقولون “لا للصمت”
تواجه حرية الصحافة تحديات متزايدة حول العالم ولكن سجلت المخاطر التي يواجهها المراسلون في المكسيك رقمًا قياسيًا جديدًا. تهدد الكيانات القوية – بدءًا من موظفي الحكومة الموكلين بتطبيق القانون إلى...
كرة القدم المصرية تنجح فيما فشلت فيه أنظمتها السياسية والاقتصادية
تأهل المنتخب المصري لكرة القدم لنهائيات كأس العالم روسيا 2018 بعد غياب دام 28 عامًا، وتوافد ملايين المصريين إلى الشوارع والميادين وعمت الاحتفالات في الدول العربية.
كيف تنقذ لغة من الاندثار؟ وماذا تعلمت حين عملت على كتابة قصصي الخاصة
نصف لغات العالم تحتضر ولكن يمكننا المساعدة بحفظ هذا الإرث الحضاري بحفظ اللغات من حولنا على شكل بيانات رقمية.
“نحن، أبناء الشعوب الأصلية، لنا الحق أيضًا في إبداء رأينا”
"نحن بحاجة إلى وسائل إعلام تتيح للشباب المشاركة فيها ليُسمع صوتهم، فنحن أيضًا لدينا الكثير لنقوله ونقدمه.
اليمن: لا أخبار عن العُميسي منذ اعتقاله من قبل المتمردين الحوثيين في أغسطس/ آب الماضي
العميسي كان صوتًا مهمًا في رصد النزاع الحالي في اليمن، ولعب دورًا رئيسيًا بالنسبة لكلا جانبيّ الصراع.
إعادة اكتشاف الهوية في كازاخستان: خطة الانتقال للأبجدية اللاتينية
تعود المطالبات باستخدام اللغة اللاتينية لزمن الامبراطورية الروسية أو الأيديولوجية السوفيتية
ذكرى من زمن جُنَّ فيه اقتصاد البيرو
"أتذكر يا ألان هذه الأوراق النقدية؟ نعم، إنها عملة الأنتيز من فئة الخمسة "ملايين" وهي اليوم بالكاد تكفي لشراء وجبة إفطار متواضعة مؤلفة من ستة قطع من الخبز وزبدة ولحم خزير!".
