أعمل في مادة ١٩ كمنسّقة للتواصل بالعربيّة. أقضي أكثر أوقاتي خلال العمل في تقديم الدعم التقني
للمستخدمين الناطقين بالعربية في استخدام أدوات الخصوصية وتجاوز الحجب، أو في تعريب المصادر والأدوات التي قد تكون مفيدة لهم.
آخر المقالات من ليلى طه
البرلمان المصري يمرر قانون الجرائم الإلكترونية في صفعة أخرى لحرية الرأي
يقدم تقرير فريق دفاع المواطن الرقمي لمحة عن التحديات والانتصارات والاتجاهات الناشئة في التكنولوجيا وحقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.