آخر المقالات من سارة أحمد من أغسطس - آب, 2016
منزل يخفق له القلب: أهلًا بك في إندونيسيا!
طالما سألت نفسي " لماذا أسافر؟ ". يبدو الجواب واضحًا اليوم بالنسبة لي: السفر رؤية وفهم حياة البشر حول العالم، السفر بحث عن العلاقات وكي ندرك أننا جميعًا واحد. عند مغادرتي لكوس وعائلته وأصدقائه صباح اليوم في سيانجور (جاوة الغربية، إندونيسيا)، كان قلبي في صراع بين الفرح لمجيئي كل تلك المسافة والحزن لمغادرتي دون معرفة هل سأراهم مجددًا أم لا، لقد أمضيت أقل من 48 ساعة معهم وشعرت أننا أسرة واحدة.