مقالات معلومات عن أدفوكس من فبراير - شباط, 2012
سوريا: اعتقال رزان الغزاوي .. مجدداً
اعتقلت قوات الأمن السورية على المدونة والناشطة السورية رزان الغزاوي يوم الخميس أثناء غارة أمنية على مكتب المركز السوري للإعلام وحرية التعبير في دمشق حيث تعمل. اعتقلت رزان مع 13 من زملائها. هذه المرة الثانية التي تعتقل فيها السلطات السورية رزان. أثار الخبر حالة من عدم التصديق لدى الكثير من مستخدمي الإنترنت الذين أسرعوا في التفاعل مع الخبر.
الصين: زوجة ناشط وابنه، عرضة للمضايقات على الإنترنت
ام مستخدم لتويتر مجهول الهوية قام بنشر والكشف عن المعلومات الشخصية لزوجة وين يونشاو و ابنه. إن وين مدوّن جريء وناشط في مجال حرية التعبير في فضاء الإنترنت الصيني وقد كان عرضةً للهجوم في الأعوام الماضية، كما أنه تم اختراق حساب ج ميل الخاص به أكثر من مرّة وتمّ تركيب ونشر صور على الإنترنت، مهينة بحقة بهدف التعرّض لسمعته.
الصين: الحزب الشيوعي يحكم القبضة على منصّة التدوين المصغّر
تخضع جميع الوسائل الإعلامية التقليدية في الصين، لسلطة الحزب الشيوعي الصيني المباشرة، بحيث يتواجد ممثلٌ للحزب في أي منظمة إعلامية فيعمل على الإشراف على المضمون وإملاء التوجيهات للمحرين مو الصحفيين. فيقول لهم ما الذي عليهم تسليط الضوء عليهم وما عليهم إخضاعه لمقصّ الرقابة. الترتيب نفسه قد يسرى على منصّات التدوين المصغّر ك Sina وTencents Weibo وفقاً لتقرير ل United Daily News صادر في 6 شباط / فبراير 2012.
الصين: حجب الآراء حول الفيتو ضد قرار الأمم المتحدة الخاص بسوريا
برغم ما نشرته جريدة الشعب اليومية عن كون "الفيتو الصيني كان متماشياً مع مصالح الشعب السوري"، إلا أن تحفظ المواطنين الصينيين لم ينجح الإعلام الرسمي في تضليله ولا الاعتقاد أن على الصين تحمل مسئولية الدماء التي تسفك في سوريا بعد اعتراضها على قانون الأمم المتحدة. بالرغم من هذا فإن الرأي المعارض للفيتو الصيني سرعان ما يتعرض للحذف بمجرد نشره على الإنترنت.
كتاب جديد عن كفاح العالم من أجل حرية الإنترنت
كيف نضمن تطور الإنترنت بطريقة لا تتعارض مع الديمقراطية؟ وكيف نصبح مواطنون نشطاء على الإنترنت بحيث نملك مسئولية مستقبلنا الرقمي؟ هذه الأسئلة هي موضوع كتاب ريبيكا ماكينون الجديد "اتفاقية المتصلين": الكفاح العالمي من أجل حرية الإنترنت".
عمان: اعتقال المدون معاوية الرواحي
ذكرت أخبار على تويتر أن المدون العماني الشهير معاوية الرواحي (الذي حاورته الأصوات العالمية هنا)، والمعروف بأفكاره المثيرة للجدل، قد اعتقل بسبب تدوينة وبعض التوييتات التي انتقد فيها السلطان قابوس بن سعيد، حاكم سلطنة عُمان.