· يناير - كانون الثاني, 2011

مقالات معلومات عن حرية التعبير من يناير - كانون الثاني, 2011

مصر: “الشعب يريد إسقاط النظام”

  31 يناير - كانون الثاني 2011

تسمر الناس في العالم أجمع أمام اجهزة التلفاز وشاشات الكمبيوتر اليوم بينما تحرك المصريون للشوارع بعد صلاة الجمعة . ويمثل يوم الغضب رابع يوم على التوالي من مظاهرات المصريين ضد نظام حكم حسني مبارك الذي إمتد لمدة ثلاثين عاما . كما إستمرت الاخبار في في التوارد عبر القنوات الفضائية على الرغم من حجب النت وعلاوة على ذلك قام مستخدمي النت بإعادة بث هذه الأخبار على شبكات النت الإجتماعية

مصر: فيديوهات تعجز الكلمات عن وصفها

  30 يناير - كانون الثاني 2011

تحاصر الحكومة المصرية نفسها بسياج في اليوم الرابع على التوالي من المظاهرات كما قام الناشطون بتوزيع نشرات ونشر فيديوهات مستحثين الشعب على الانضمام للمظاهرات المخططة يوم الجمعة في حين تمثل رد فعل الحكومة في حجب الإنترنت بأكمله في وقت باكر للغاية يوم 28من يناير.

مصر: استمرار العد التنازلي ليوم الغضب

  30 يناير - كانون الثاني 2011

ينتظر مستخدمي الإنترنت حول العالم بفارغ الصبر المظاهرات العارمة التي من المقرر لها أن تبدأ بعد أقل من ساعة. وبحق فإن الدعم العالمي والتأييد الواضح للمتظاهرين المصريين ساحقا ومتميزا ويعمل على إيصال أصواتهم للخارج برغم التعتيم الإعلامي الكامل.

مصر: ثقب أسود للإنترنت

  30 يناير - كانون الثاني 2011

على مدار الأيام القليلة الماضية، وبينما استفاد المصريون المحتجون من وسائط الإعلام الاجتماعية من أجل تنظيم ونشر المعلومات، إلا أنهم واجهوا عقبات عديدة وأكبرها قطع الإنترنت في الدولة.

مصر: يوم الثورة على تويتر

  25 يناير - كانون الثاني 2011

تتوالى الأخبار كالنار في الهشيم على تويتر تسجل أخبار المظاهرات في مدن عديدة في مصر الآن. يوم الثورة الذي يحدث الآن في نفس يوم عيد الشرطة يجمع أناس مختلفة من خلفيات سياسية وفكرية مختلفة احتجاجاً ضد حكم الرئيس مبارك التي استمرت ل30 عاماً.

مصر: هل سيكون 25 يناير / كانون الثاني يوم الانتفاضة المصرية؟

  25 يناير - كانون الثاني 2011

ماذا يحدث الآن في يوم 25 يناير / كانون الثاني؟ كل الناس تدعو للمظاهرات والاعتصامات في كل مكان. من سيشارك؟ وأين؟ ما هي مطالبهم؟ هل من الممكن أن يكون هناك بعض الناس ضد هذا اليوم؟ يمكننا عن طريق زيارة سريعة للمجتمع التدويني المصري العثور على إجابات لكل أسئلتنا.

تونس: لم نعد خائفين

  11 يناير - كانون الثاني 2011

امتدت الاحتجاجات التي أعقبت محاولة الانتحار التي أقدم عليها شاب عاطل عن العمل في مدينة سيدي بوزيد من حوالي أسبوعين، وبعدها مباشرة انتحار حسين بن فالح فالحي البالغ من العمر خمسة وعشرين عاماً ولطفي قدري البالغ من العمر أربعة وثلاثين لتصل إلى المدن التونسية الكبرى بالإضافة إلي العاصمة. ولم تعد الحركة الاجتماعية تطالب بفرص عمل أو مطامح لمستقبل أفضل فقط، بل تطالب الآن بإصلاح كامل "لنظام حكم بن علي" الرئيس الذي مازال يشغل المنصب منذ ثلاثة وعشرين عاماً!