· مايو - أيار, 2011

مقالات معلومات عن حرية التعبير من مايو - أيار, 2011

مصر: يوم لتجاوز الخطوط الحمراء لانتقاد المجلس العسكري

لم يكن من المتاح نقد الرئيس المخلوع مبارك - أو القوات المسلحة - لعشرات السنين الماضية في الإعلام المصري، وكان الصحفيين يتعرضون للاعتقال إذا تجرأ أحد منهم على كسر هذا الحظر، حتى قامت ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 لتفتح الباب واسعاً لطوفان النقد.

سوريا: رسالة خاصة للسيد الرئيس

يتوّجه صاحب مدونّة سوريا نحو الحرية Syria to Freedom برسالة الى بشار الأسد، يوم 8 أيار- مايو 2011، فيعرب عن خيبة أمله من أداء الرئيس في الأزمة الراهنة و يناشده في النهاية قائلاً “حققوا مطالب شعوبكم بالحرية و الكرامة، و ستجدون تلك الشعوب تسير في مقدمتكم في قافلة المقاومة والممانعة...

مصر: كيف تساعد الشركات الحكومة على التجسس على النشطاء

لم تستجب السلطات مباشرة لهذا المطلب الشعبي على الفور في الأسابيع القليلة الماضية، اقتحم الكثير من المصريين مقرات مباحث أمن الدولة لحماية الأدلة الموجودة ضد ضباط أمن الدولة (ومن ضمنها معدات التعذيب والوثائق). ومن ضمن هذه الوثائق كانت الوثائق التي تسجل الاتصالات بين وحدات أمن الدولة المسئولة عن الحجب ورقابة المحتوى على الإنترنت والتحكم بأجهزة الحاسب الآلي العادي والمحمول، وأيضاً التعطيل الكامل للاتصالات.

العالم: خلاف في الرأي بين المدونين والرافضين للنقاب

  7 مايو - أيار 2011

في 16 إبريل / نيسان 2011 بدأ تطبيق القانون الفرنسي بمنع ارتداء البرقع أو النقاب مما أثار مشاعر الكثيرين وأطلق مظاهرات الاحتجاج في الدولة الأوربية والعديد من الدول الأخرى. المدونون يختلفون في الرأي مع الاستشاريين المعروفين في هذه القضية وخاصة مع الصحفية المصرية منى الطحاوي وموقفها المؤيد لقانون المنع.

اليونان: ناشطون عرب، يتحدثون عن الثورات والإنترنت

  5 مايو - أيار 2011

سيتحدث يوم 7 أيار – مايو، كل من طارق عمرو ولينا بن مهني (بالإنجليزية) وهما من المساهمين في الأصوات العالمية، إضافة الى مالك الخضراوي (بالفرنسية) المسؤول التقني لمدونة نواة التونسية، عن الثورات العربية وعن الرقابة الإلكترونية، في العاصمة اليونانية أثينا، في إطار حدث (باليونانية) منظم من قبل مجلتين إلكترونيتن يونانيتين...

مصر: الجرافيتي – من أجل ثورة ملونة وذاكرة لا تموت

منذ الأيام الأولى للثورة المصرية، تبنى الثوار طريقة أسلافهم لتوثيق أيامها المجيدة وذلك عبر نقشها على جدران ميدان التحرير الواقع في منتصف القاهرة والذي كان يومها معقل المتظاهرين. وفي المقابل، ازدهرت اليوم حمى الكتابات الجدراية ليس فقط في ميدان التحرير بل على جدران القاهرة كلها.