تصدر الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عناوين الصحف [انكليزي] مرة أخرى عندما أشار إلى إسرائيل بأنها “دولة عنصرية” خلال خطابه في مؤتمر الأمم المتحدة حول العنصرية المقام في جنيف، سويسرا. غادر مندوبو عدة دول أوروبية المؤتمراحتجاجاً على تعليقات أحمدي نجاد.
وقامت جمهور بنشر فيديو يظهر مغادرة الدبلوماسيين.
وقام المعلقون بإظهار نقاط التشابه بين هذه الحادثة وخطاب الرئيس الإيراني في جامعة كولومبيا [انكليزي] في نيويورك في 2007.
ويقول غمّار أن الإيرانيين قد تعرضوا للإذلال أمام المجتمع الدولي مرة أخرى على يد رئيسهم. حيث كتب [فارسي]:
رئیسجمهوری که در کشورش هر روزه شاهد نقض گستردهی حقوقبشر هستیم …زنان از کوچکترین حقوق انسانی که لباس پوشیدن است محروم هستند و در زندانهای آن پر از زندانبان عقیدتی و سیاسی است..، خیلی خندهدار و تلخ است که در سازمان ملل از نژادپرستی و نقض حقوقبشر در کشورهای دیگر حرفی بزند
وقال [فارسي] زارهبين أن المشهد الذي يغادر فيه الدبلوماسيون يظهر كم نحن مكروهون في العالم. “يا لنا من أمة مسكينة حيث هذا المتسكع [أحمدي نجاد] هو الرئيس… كيف يمكن لنظام يضطهد البهائيين وغيرهم في إيران أن يدعم حقوق الفلسطينيين”.