لا يمكن اعتبار الارتداد عن الدين جريمة في عالم اليوم. هو بالفعل حقّ طبيعي. فمن حق الناس أن يؤمنوا أم لا بالإسلام.” يقول المدوّن التركي مصطفى أكيول [انكليزي].