National TV’s Misr El-Naharda discussed the pros and cons of the Facebook, with more focus on the cons that made it like the evil that will destroy the Egyptian society.
لقد أصبح البرنامج سخرية المدونات المصرية حيث قامت المقدمة منى الشرقاوي بالإضافة إلى ضيفي البرنامج نادية رضوان وجمال مختار بالإدلاء بالعديد من التصريحات المضللة بل والطريفة أثناء البرنامج. وقد تم تسجيل البرنامج وتحميله على يوتيوب وقام مدونون مثل عم مينا بنشر أطرف التعليقات في مدونته.
مني الشرقاوي: الفيسبوك طبعا تبع شركة جوجل العالمية وهو حجرة من حجيرات شركة جوجل. نادية رضوان: فيه بردو موقع “مي بليس” شبيه ليه. … مني الشرقاوي: احنا بقينا جواسيس لبلدنا.. بنفضح بلدنا. مني الشرقاوي: الحمدلله ان استخدام الانترنت لسة محدود
و قد كتب أيضاً مستخدم تويتر ألتيميت سيرف على تويتر عن قيام المذيعة بعمل حلقة عن فيسبوك وهي لم تستخدمه من قبل.
مش عيب ان منى الشرقاوي تعمل حلقة عن الفيس بوك وتقول انا مفكرتش اشترك فيه أصلاً هو دا الإعلام الرسمي بتاعنا؟ منهم لله
بعد هذه الحلقة بدأ العديد من المدونين بالاعتقاد بأن هذه الحلقة ربما كانت حركة من الحكومة لكي تنفر الناس من فيسبوك حتى تتمكن من منعه لاحقاً، وخصوصاً بعد التطورات الأخيرة في ساحة وسائل الإعلام المصري التقليدي منه والاجتماعي. حتى أن البعض الأخر بدأ بالتساؤل عن قيام الحكومة بإنشاء شبكة اجتماعية أخرى تستطيع التحكم فيها. وكتبت زينوبيا المزيد عن ذلك في مدونتها.
This segment raised many fears and speculations to the level that there has been a rumor today that Link Dot Net presented a study for a Facebook alternative to the government , the rumor took the internet by a storm to the level that Link Dot Net officially denied it in a very clever move.
وقد كتبت أميرة الطحاوي في مدونتها أنه يوجد بالفعل في مصر مواقع فيسبوك بديلة تقوم على أساس طائفي.
عندنا اكاونتات ع الفايس بوك القبطي والاخواني والمصري. خلي الحكومة بقى تعمل فيسبوكها
وختاماً، قامت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية بإنكار جميع إشاعات منع فيسبوك، ومع ذلك فإن هذا لم يوقف السخرية المستمرة على تويتر من إمكانية وجود فيسبوك مصري بديل من صنع الحكومة ومن شكل هذا الموقع المفترض.