آخر المقالات من هدى جادو من نوفمبر - تشرين الثاني, 2011
مصر: تلخيص للموجة الثانية للاحتجاجات حتى الآن
تلخص ميران حسني الموجة الثانية من الثورة في مصر. خسائر مصر من الأرواح 40 فقط وفقا لتقرير وزارة الصحة، وقوات الأمن تواصل لعبة الهجوم والتراجع مع المتظاهرين المصريين. يضربونهم بالغاز المسيل للدموع وغازات كيميائية أخرى غير معلومة الهوية.
مصر: وعادت الثورة إلى الحياة!
يقال إن ما يزيد على 100.000 فرد موجودون بميدان التحرير الآن، كما تواصل الشرطة والجيش المعركة مع المتظاهرين المنادين بنهاية حكم العسكر. ودارت معارك بين المتظاهرين والرجال المسلحين المدافعين عن الحكومة المصرية منذ يوم الجمعة والمتظاهرون الآن مصرون على البقاء في الميدان حتى تنفيذ كل مطالبهم.
مصر: هل دق المجلس الأعلى للقوات المسلحة آخر مسمار في نعشه؟!
لقد شهدنا في الأيام القليلة الماضية اعتقال المدون البارز علاء عبد الفتاح، وقتل مسجون في محبسه، بالإضافة إلى أحداث أخرى جعلت المدونين المصريين يتساءلون إذا ما كان المجلس العسكري دق المسمار الأخير في نعشه.
مصر: استهانة الثوار باستقالة الحكومة
قدم رئيس الحكومة المصري عصام شرف استقالته أمام المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتقرر رفضها أو قبولها. لم تكن هذه الاستقالة ذات أهمية بالنسبة للنشطاء والمحتجين الذين يحاربون ضد الشرطة والجيش داخل وحول ميدان التحرير لليوم الثالث .لأن مطلبهم الرئيسي هو ترك المجلس العسكري للسلطة وتسليمها لحكومة مدنية.
ترينيداد وتوباجو: تصريح باتخاذ إجراء ضد محطة تليفزيونية
استعد مدير النيابة العامة لاتحاذ إجراء قانوني ضد المحطة التليفزيونية التي أذاعت على الهواء لقطات الاعتداء على طفل. يعتقد Gerard Best ” ربما نكون على شفا لحظة فاصلة في تاريخ إعلامنا المحلي.. لأن هيئة الاتصالات لترينيداد وتوباجو وبصورة غير مباشرة تدعو كل العاملين بالإعلام والمؤسسات الإعلامية أن يراعوا بمزيد من...
الفلبين: فشل نشاط وسائل الإعلام الاجتماعية
علق موقع Get Real Post بأن نشاط الإعلام الاجتماعي بالفلبين قدم الكثير من الضجة لكن بلا مضمون.
مصر: يجب على الرجال لبس الحجاب
مع صعود الإسلاميين في مصر ما بعد الثورة، يتنامى الخوف من القمع الديني بين الشباب والأقليات والنساء. وقامت مؤخراً مجموعة من المصريات بإنشاء صفحة على فيسبوك تحت عنوان "صرخات مدوية" لرصد التمييز ضد المرأة في مجتمعهم، وربما القمع الذي من المحتمل أن يحدث مع وصول الإسلاميين المتوقع لسدة الحكم. هاكم بعض ردود الأفعال التونسية والمصرية على الإنترنت.