آخر المقالات من هدى جادو من نوفمبر - تشرين الثاني, 2011

مصر: تلخيص للموجة الثانية للاحتجاجات حتى الآن

  27 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

تلخص ميران حسني الموجة الثانية من الثورة في مصر. خسائر مصر من الأرواح 40 فقط وفقا لتقرير وزارة الصحة، وقوات الأمن تواصل لعبة الهجوم والتراجع مع المتظاهرين المصريين. يضربونهم بالغاز المسيل للدموع وغازات كيميائية أخرى غير معلومة الهوية.

مصر: وعادت الثورة إلى الحياة!

  22 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

يقال إن ما يزيد على 100.000 فرد موجودون بميدان التحرير الآن، كما تواصل الشرطة والجيش المعركة مع المتظاهرين المنادين بنهاية حكم العسكر. ودارت معارك بين المتظاهرين والرجال المسلحين المدافعين عن الحكومة المصرية منذ يوم الجمعة والمتظاهرون الآن مصرون على البقاء في الميدان حتى تنفيذ كل مطالبهم.

مصر: هل دق المجلس الأعلى للقوات المسلحة آخر مسمار في نعشه؟!

  21 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

لقد شهدنا في الأيام القليلة الماضية اعتقال المدون البارز علاء عبد الفتاح، وقتل مسجون في محبسه، بالإضافة إلى أحداث أخرى جعلت المدونين المصريين يتساءلون إذا ما كان المجلس العسكري دق المسمار الأخير في نعشه.

مصر: استهانة الثوار باستقالة الحكومة

  21 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

قدم رئيس الحكومة المصري عصام شرف استقالته أمام المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتقرر رفضها أو قبولها. لم تكن هذه الاستقالة ذات أهمية بالنسبة للنشطاء والمحتجين الذين يحاربون ضد الشرطة والجيش داخل وحول ميدان التحرير لليوم الثالث .لأن مطلبهم الرئيسي هو ترك المجلس العسكري للسلطة وتسليمها لحكومة مدنية.

ترينيداد وتوباجو: تصريح باتخاذ إجراء ضد محطة تليفزيونية

  16 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

استعد مدير النيابة العامة لاتحاذ إجراء قانوني ضد المحطة التليفزيونية التي أذاعت على الهواء لقطات الاعتداء على طفل. يعتقد Gerard Best ” ربما نكون على شفا لحظة فاصلة في تاريخ إعلامنا المحلي.. لأن هيئة الاتصالات لترينيداد وتوباجو وبصورة غير مباشرة تدعو كل العاملين بالإعلام والمؤسسات الإعلامية أن يراعوا بمزيد من...

مصر: يجب على الرجال لبس الحجاب

  13 نوفمبر - تشرين الثاني 2011

مع صعود الإسلاميين في مصر ما بعد الثورة، يتنامى الخوف من القمع الديني بين الشباب والأقليات والنساء. وقامت مؤخراً مجموعة من المصريات بإنشاء صفحة على فيسبوك تحت عنوان "صرخات مدوية" لرصد التمييز ضد المرأة في مجتمعهم، وربما القمع الذي من المحتمل أن يحدث مع وصول الإسلاميين المتوقع لسدة الحكم. هاكم بعض ردود الأفعال التونسية والمصرية على الإنترنت.