آخر المقالات من سوريا حكاية مانحكت
بعد مرور عامين جراء انفجار مرفأ بيروت، الجرحى السوريون غارقون في الديون الطبية
على الورق، كان من المفترض أن تتكفل الحكومة اللبنانية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ووكالات المعونة الدولية بالنفقات الطبية لأولئك الذين أصيبوا في الانفجار، بما فيهم الأجانب. لكن الواقع الفعلي أختلف إلى حدٍ كبير.
سمر حداد من سوريا: “الكتب حرية والقراءة تحررنا.”
الناشر الحقيقي في عصرنا هو مناضلٌ من أجل الحرية سواءً كان صغيرًا، متوسطًا أو كبيرًا. بالنسبة لي كناشرة، أنا مناضلةٌ مقاومة لعصر الاستهلاك هذا.
مصورون صحفيون ورسامو رسوم توضيحية يرسمون روايات بديلة في سوريا
"على عكس التحيز الشائع، يمكن للكوميديا المساعدة في معالجة القضايا الخطيرة والصعبة. هذا النموذج يسمح، إن لم يكن يتطلب، أن يكون المراسل جزءاً من القصة التي يرويها".
قضية في محكمة إسبانية تختبر التحديات التي تواجه نطاق الاختصاص الدولي في سوريا
سيقوم فريقنا القانوني "باستخدام كافة الوسائل المتاحة والموارد القانونية المتوفرة لتحقيق العدالة التي ينتظرها آلاف الضحايا الذين سقطوا في الصراع في سوريا
فنان سوري من هضبة الجولان المحتلة يستكشف الهوية والإنسانية في أعماله
"كنت متحمسًا لأنني ولدت غير معرف - و مازلت غير معرف - و لكني توصلت إلى فهم ذاتي أكثر من خلال فهم الآخرين."
وسط الركام والأنقاض، حياة بائع الورود هذا معلقة لأجل غير مسمى
كي يستطيع نور البقاء على قيد الحياة في دوما، المحاصرة للسنة الثالثة على التوالي، لا يملك سوى التمسك بالأمل بأنّ أحلامه ستتحقق يومًا ما.
أطفال فنانون في أكبر مخيم للاجئين السوريين
أظهر الأطفال السوريون مهاراتهم الفنية في مخيم الزعتري للاجئين على الحدود السورية الأردنية. عن هذا يكتب موقع سوريا حكاية ماانحكت.
حمص تبدع غير نكتها: أكلات الحصار
من الحشائش التي تنمو على الطرقات إلى السلاحف والطيور والحشرات، ترفع حمص مستوى الابتكار وخفة الروح إلى مستوً آخر.
تفادي المصور السوري حميد خطيب الموت لتصوير الحياة
"بدون الثورة السورية لا وجود للمصور حميد خطيب، لكننا نأمل أن يظل بعد انتهائها"
الدراجات كحلٍ بديل في شوارع دمشق
انتشرت المئات من الصور لشباب وفتيات يقودون الدراجات على الإنترنت. تعرف على السبب.
سوريا: تجمّع حرائر داريّا
شارك تجمّع حرائر داريّا في العديد من الاحتجاجت والمبادرات منذ بداية الثّورة السّوريّة في ربيع سنة 2011. اليوم، يواصل التّجمع نشاطه من المنفى وفي السّجون.
مناشير “التوعية و الحرية” تنعش قلب دمشق وتمنع “الفتنة” عنه
في الوقت الذي تعمل فيه قوّات النظام وآلته الإعلامية على تغييب أي بعد مدني للانتفاضة السورية، مستغلّة العنف الشديد الذي غرق فيه الجميع، يصرّ الناشطون المدنيون السلميون على مقاومة عنف النظام وإعلامه من جهة، وإعلام الخارج الذي يغيّب البعد المدني السلمي لصالح أجندة خاصة به من جهة أخرى، ساعين لأن يكون لهم في كلّ لحظة مفصلية حسّاسة تواجد ما رغم كل العسف والمخاطر الأمنية، ومصمّمين على منع النظام من تحقيق أجندته بـ "إيقاعنا بفتنته الطائفية لكي نتقاتل فيما بيننا، ونبتعد عن الحراك"، كما يقول أحد الناشطين لسيريا أنتولد.
إبداعات السوريين: راديو سوريالي يبث عبر الإنترنت
ولدت فكرة راديو سوريالي ليخاطب جميع السوريين، وجاء اسم "سوريالي" نحتا لغويا من عبارتي "السوريالية" و"سوريا لي"، لتدمج بين الاحتجاج على واقع الفوضى الذي وصلته سوريا والذي بات سورياليا.
الرقة تقدّم درسها: من الحرية إلى الإبداع في بناء الدولة
لأن الحرية لا تعني إسقاط الاستبداد فحسب، ولأنّها لا تعني شيئا إن لم ترفق بتحمل مسؤولية هذه الحرية ونتائج المطالبة بها التي تتعدى تحمّل نتائجها في مواجهة النظام المستبد والقتل والسجن والاعتقال وتدمير البنية التحتية، إلى محاولة البناء ووضع أسس جديدة لبناء وطن حلم به السوريون طويلا، فهل يمكن البناء...