علّق بضعة مدوّنون إيرانيون بمناسبة “اليوم العالمي ضد رهاب المثلية” [بالإنكليزية] الذي وقع على 17 آيار معبّرين عن همومهم حول التمييز ضد المثليين في إيران.
فأصدر بسار [جميع الروابط بالفارسية] على سبيل المثال رسالة مفتوحة من الطلاب الإيرانيين المثليين إلى سائر الناشطين الطلاب في البلد:
ما دانشجویان همجنسگرای ایران، سالهاست همپای جنبش دانشجویی و روشنفکری ایران، در متنِ مطالبات سیاسی و اجتماعی قرار داریم و از مدافعان سرسخت تغییر شرایط نابرابر جامعهی ایران بودهایم. اینک که همهی آزادیخواهان و نیکاندیشان و مدافعان حقوق بشر دریافتهاند که حقوق همجنسگرایان حقوق بشر است …اما در ایران، و دیگر کشورهای نابرخوردار از آزادیهای اجتماعی و انسانی، همجنسگرایان همچنان مورد سیاهترین آزارها و ستمها و شکنجهها قرار میگیرند و کسی حاضر نیست
وعلاوةً على ذلك قد أصدر كتبخان سلسلةً من الكتب التي إما تتمحور حول موضوع المثلية أم أُلّفت على يد كتّاب مثليين، فيشرح بعض المؤلفون الأسباب التي حملتهم على توفير أعمالهم على هذه المدوّنة:
این بودن تنها حضوری فیزیکی در شهرها و روستاهای ایران نیست. ما در درون این جامعه قرار داریم؛ از آن تاثیر میگیریم و بر آن اثر میگذاریم. ما در این جامعه “زندگی” میکنیم
گروهی از ما مینویسند، میسرایند و تولید اندیشه میکنند. اما مردم ما را نمیخوانند چون نمیتوانند به نوشتههایمان دسترسی داشته
ولاحظ غامرون أن المثليين يواجهون أخطاراً في البلاد الإسلامية التي تحكم عليهم بالإعدام، وبالإضافة إلى ذلك ينكر النظام الإسلامي الإيراني على سبيل المثال وجود المثلية الجنسية بدلاً من القيام ببرنامج يستهدف إلى تعليم الشعب حول هذا الموضوع.
7 تعليقات
مثليين إيه ؟
إسمهم شواذ
و طبعاً وجودهم غير مقبول يا يتعالجوا يا يتنفذ فيهم حكم الشرع
ثم بدل ما يستتروا بذنبهم بيجهروا بيه
هيا ناقصهم
شكراً لتعليقك. بطبيعة الحال هو حقك أن تختلف معي ومع ترجمتي ولكني لا أوافقك على وجهة نظرك.
وفوق ذلك أريد أن أشير إلى استعمال كلمة “شذوذ” كمصطلح طُبّق على ممارسات جنسية خلال القرنَين الأخيرين فقط، حسب الباحث الأردني الفلسطيني جوزف مسعد، إذ انتقلت هذه فكرة من مشروع سعى لتأطير التاريخ العربي ضمن حدود الأخلاق الأوروبية في ذلك الوقت. وبالتالي يزعم أن الشذوذ الجنسي ليس مفوهماً عربياً أصلياً أو أي شيء من هذا القبيل بل استيراد رغم وجود هذا النوع من الممارسة الجنسية قبل ذلك بقرون في العالم العربي. فطبيعة اللغة أن تتغير مع مرور الزمن، وأفضل كلمة “مثلية” الآن من أجل وصف من أدمج ممارساته الجنسية إلى هويته الشخصية، ولاسيما أنّ هذه هي الكلمة المفضلة من قبل هؤلاء أنفسهم حسب معرفتي واستخدامها تعبّر عن الاحترام لخياراتهم.
ok
زمان كان إسمهم اللوطيين و السحاقيات
و كانوا مرفوضين برضه
شكرا سارة على تفهمك مع المثليين انت بنت كلك حلاوة واحترام ربنا يحفظك
أشكرك سارة بالفعل على تفهمك …وبالفعل أتمنى من الله أن يحفظط ..بالمناسبة قرأت هذا التعليق من فترة لشخص في موقع بالعربية ذكر مقالا عن المثلية الجنسية بطريقة اذا وصفتها بشكل مهذب (غاية في الدناءة والتحريض على العنف) …التعليق أعجبني وأدعو الله مع قائله (اللهم إرزق من يكره ويدعو ويسب المثليين والمثليات جنسيا بابن أو ابنة أو قريب وحبيب مثلي الجنس)..اللهم آمين وأكرر اللهم آمين.
السلام عليكم. الإسلام حرم هذا المنكر الذي ينخر البلاد الاسلامية و للذي كتب هذا الموضوع سمهم كما شئت لكن في بلدك ليس البلاد المسلمة. الشواذ هم ناس لديهم مرض هرموني لهم علاج خاص هرموني ونفساني لكن الشاذين جنسياً من الذكور والنساء يجب مداواتهم، لا تغير خلق الله. الحمد لله علي النظافة والعفة لو كان يجوز الترحم علي غير المسلمين لترحمت علي الرجل العظيم و العظمة لله عز وجل لم أرى واحد يحارب الشاذين جنسيا كما أدولف هتلر قال أنا لا اريد ان أترك مخنثين بين الصفوف هو طبق الاسلام لان الشاذين لا بركة فيهم إن المعالجة أو القتل. لا لو كنت من الحكام في الجزائر لم أترك واحد من هؤلاء. حرية التعبير في أمريكا لا البلاد الإسلام. إن الله عز وجل قلب بهم الأرض في الماضي قرب البحر. من ابتدع اللواط هم اليهود. يحيا هتلر الرجل مبيد المخنثين سيئتي يومكم يا يهود يا من زيفتم الأديان المسيحية. انا من أشد الناس المحاربين للوطيين يا غرب يا متحضرين ما جلب لكم الشادين جنسياً. نحن اليوم نشاهد المشاكل الاجتماعية.
هتلر كما قتل اليهود قتل المسلمين أيضاً، هنيئاً لك الإعجاب بقتل المسلمين!