أفاد موقع The Local blog نقلاً عن تقرير لهيومن رايتس ووتش (بالإنكليزية) أن: “الشرطة الفرنسية تستخدم صلاحيات واسعة لإجراء عمليات تحقق من الهوية بشكلٍ جائر ومتعسّف بحق شباب من أصولٍ عربية أو أصحاب بشرة داكنة على الرغم من غياب أية أدلّة عن اقتراف هؤلاء الشباب أي عملٍ مشين أو ما شابه”.