مازالت الحكومة الصينية، تشن حرباً بلا هوادة ضد قادة الرأي و الناشطين في مجال حقوق الإنسان. قام سامويل وايد من مدونة توقيت الصين الرقمي China Digital Time بجمع معلومات متعلقّة بهذه المسألة ونشرها بهدف إبقاء الرأي العام على دراية بآخر المستجدات.
هل ترى كل هذه اللغات بالأعلى؟ نترجم محتوى جلوبال فويسز حتى نجعل إعلام المواطن متاح لكل العالم.
تعرف أكتر عن لينجوا للترجمة »مازالت الحكومة الصينية، تشن حرباً بلا هوادة ضد قادة الرأي و الناشطين في مجال حقوق الإنسان. قام سامويل وايد من مدونة توقيت الصين الرقمي China Digital Time بجمع معلومات متعلقّة بهذه المسألة ونشرها بهدف إبقاء الرأي العام على دراية بآخر المستجدات.