سجل مجموعة من الشباب أصواتهم للتذكير بالقتلى والمختفين بعد تعرض حافلاتهم لإطلاق النار من طرف الشرطة وعصابات الجريمة المنظمة في مدينة إجوالا، التابعة للولاية المكسيكية جيريرو، في 26 و 27 سبتمبر / أيلول الماضي. منذ ذلك الحين يبقى مصير ثلاثًا وأربعين طالبًا نجو من الحادث مجهولًا إلى يومنا هذا. ارتفعت الاحتجاجات داخل البلاد وخارجها مطالبة بعودتهم سالمين.