مقالات معلومات عن مقال من نوفمبر - تشرين الثاني, 2018
فوز ناشطي مقدوينا في نضالهم من أجل مياه نقية بالرغم من تجاهل الحكومات
"مياه شرب نقية خالية من الزرنيخ هي هدية لسكان غيفغليا في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني"
متطوعون يؤرخون تاريخ النشطاء الكولومبيين المقتولين بالكلمات والرسومات
مبادرة (Postal para Memoria) "بطاقة تعريفية لكل ذكرى" وهو مشروع تعاوني يرسم فيه متطوعون رسامون صورًا ويكتب فيه متطوعون كتاب سير ذاتية قصيرة عن النشطاء المغتالين.
بعد مرور عام على إصلاحه، فشل قانون العمل في البرازيل في خلق فرص جديدة
قد يؤدي قرار المحكمة الفيدرالية العليا الأخير بالموافقة على الاستعانة بمصادر خارجية غير مقيدة إلى عدم الاستقرار الوظيفي في البرازيل.
مجبر أخاك لا بطل- إلغاء معرض الكاريكاتير السياسي بهونج كونج، حتى الكلام سكت عنه
اعتبر الكثيرون هذا الحدث بمثابة اختبار لحدود حرية التعبير في هونج كونج.
الحياة بعد مانوس: حوار مع رسام الكاريكاتير الإيراني “السمكة المُتهالكة” حول الحياة داخل وخارج معسكر اللاجئين
سرقتُ الأوراق من العمال واستغرقت سنتين حتى تمكنتُ من إرسال الرسومات إلى شخص ما خارج المعسكر. أعقد أن هذا هو السبب الوحيد لبقائي على قيد الحياة حتى الآن.
في عالم ما بعد الاستعمار تُقمع الكثير من دوافعنا
أغلب الطلبة من أصحاب البشرة السمراء. إنها ليست مسألة لون بشرة بقدر ما أن لديهم رابطة شعورية مختلفة تجاه العالم عن الطلبة أصحاب البشرة البيضاء.
اكتشف يوميات شارع في طوكيو مع مستخدمة يوتيوب “ميمي”
تعرض "ميمي" المدونة المسافرة على يوتيوب وإنستجرام وتوتير وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي مغامراتها في شوارع طوكيو المتنوعة، أكثر مدن اليابان اكتظاظًا بالسكان.
لا مزيد من صور أعضاء البرلمان وهم نائمون؟ قواعد جديدة تحد من تغطية الإعلام لبرلمان تسمانيا
ماذا يخال من وضع هذه السياسات بأنفسهم؟ فهم من انتخبهم الشعب و"للشعب الحق المطلق رؤية سلوكهم."
متى ستطلق مصر سراح المصور الصحفي محمود أبو زيد المعروف باسم “شوكان”؟
بعد مرور أكثر من شهر على صدور حكم محكمة القاهرة، الذي عده كثيرون إعلاناً بانفراج القضية، لا يزال شوكان في السجن.
أسود وأفتخر: تحديات تمثيل السود في وسائل الإعلام الفرنسية
"أريد أن نكون ذوي قيمة ولا غنى عنا حتى نتمكن من الإجابة عن تساؤل تمثيل السود". قامت جلوبال فويسز بمقابلة مع مؤسس نوفي، أول قناة إعلامية فرنسية للسود.
مقابلة مع خازار فاطمي، الصحفية السويدية التي لا تزال تبحث عن أفغانستان التي خلفتها
"بالنسبة لي، من المهم أن أتمتع بالحرية التي ناضل من أجلها والداي بقوة"