مقالات معلومات عن حرية التعبير من مارس - آذار, 2011
ساحل العاج: أين المشاهير الأفارقة؟
قبل عدة أشهر، دعت مريم جامّي في رسالة مفتوحة، الفنانين والناشطين الأيرلنديين بونو بوب جيلدوف إلى التنحي قليلاً بهدف السماح للأفارقة بالتعبير عن أنفسهم (كل الروابط بالإنجليزية). واليوم يسأل أحدهم...
مصر: أطلقوا سراح محمّد رضوان
يتحدث محمد الرحال صاحب مدونة The Traveler Within، عن مظاهرة جرت أمام مبنى السفارة السورية في القاهرة، دعماً للصحفي محمّد رضوان، الذي اعتقل على أيدي الأجهزة السورية.
كوبا: الإنترنت الى أين؟
” شبح يطوف أنحاء كوبا: إنه شبح الإنترنت”: تشرح روزا ماريا رودريغيز تورّا
أوكرانيا: ميروسلافا جونجادزه عن حرية الإعلام
يستعرض فكتور كوفالنكو، آراء ميروسلافا جونجادزه، أرملة الصحفي الأوكراني الشهيد جورجي جونجادزه حول حرية الإعلام وقضايا أخرى شائكة في أوكرانيا.
الجزائر: في ذكرى وقف إطلاق النار، السلطات تمنع مسيرة لمستخدمي فيسبوك احتفاءً بالمناسبة
عُلّقت في نهاية المطاف، المسيرة التي دعت إليها مجموعة شباب مجهولي الهوية، على فيسبوك، يوم السبت 19 مارس بمناسبة الذكرى ال49 لإعلان وقف إطلاق النار في الجزائر، في 19 آذار...
سوريا: مظاهرات للإفراج عن السجناء السياسيين، 38 مُعتَقَلين.
هذا المقال جزء من تغطيتنا الخاصة لاحتجاجات سوريا 2011 . في 16 آذار / مارس بعد “يوم الغضب” في سوريا، اجتمعت مجموعة من 150 متظاهر خارج وزارة الداخلية في دمشق...
اليمن: رسالة تهديد بالقتل للمدوِنة أفراح ناصر
تلقت المدونة والصحفية اليمنية، أفراح ناصر، رسائل تهديد على حسابها على فيسبوك في الثالث عشر من مارس / آذار الماضي. قررت أفراح نشر هذه الرسائل على مدونتها، التي أفرزت ردود أفعال كثيرة من أصدقائها على الإنترنت
كوبا: أفتقد بلوجرز كوبا
تنظر المدوّنة والصحفية إلاين دياز في أسباب توقف واختفاء [بالأسبانية]، المدونة الجماعية “بلوجرز كوبا”، التي كانت تكتب فيها.
مصر: احتجاجات وتصادمات عند مبنى أمن الدولة بالإسكندرية
في فصل آخر من الثورة المصرية المستمرة، حاصر الناس المبنى الرئيسي لأمن الدولة في الإسكندرية وذلك عشية الرابع من مارس، يعد أمن الدولة العنصر الأكثر كراهية ضمن قوات الشرطة في...
مصر: كيف بدا ميدان التحرير في يوم التحرير
اختلطت بالأمس مشاعر المصريين. ويخبرنا طارق عمر عن شعوره هو وبعض المدونين المصريين الذين شهدوا سقوط مبارك - الرجل الذي حكم دولتهم لمدة ثلاثون عاما واضطر أخيرًا للتنحي لان الناس صاحوا بصوت واحد: ارحل!